الانثى السامية و محمد منير !

حقيقه ان الانسان فى حالته الحيوانه الاسمى ونظريه اى حاجه فرغيف اصبحت اسلوب حياه !
ومع ذلك اتحدث عما يحدث وما سيحدث بصوره مختلفه
 ونرى ذلك على ان عديد من الناس اصبحوا يخضعوا للفكر الجماعى وهو ما جعل الناس تخضع لعمليات التجميل
و شراء أشياء ليس بحاجه لها ومن من هنا اريد ان اتعمق
ان الفكر الجماعى يتمثل فى وجود اربعه اشخاص ثلاثه منهم محبين للون الاحمر
فيثير ذلك الشخص الرابع فيجعله محب للون الاحمر ومن هنا تنعدم قدره الشخص فى الاختيار
فاصبح هو تابع ومن هنا اصبح الناس اضعف واكثر مللا فكيف يمكن
حل ذلك ؟
الحقيقه هنا انه لا يمكن
 فكثير من الاشخاص لايمكنهم تحمل الحقيقه مثال لذلك أوباما هل كان لينجح ويرشح
للانتخابات اذ ذكر الطريقه الحقيقه لادارته للحكومه
ولكن شعار "نعم نحن نتسطيع" اكثر ملائمه .
حقيقه ما يحدث ان الاشخاص ذو الطابع الخاص متعرضون اكثر للمشاحنات
حيث ما تراه من الفكر الجامعى قد يصب فى مصلحه اناس معينه
ولكن وحود شخص غير منتمى لهذا الفكر يجعله شاذ عن المجموعه
فحيث لا يخضع لنفس الشروط التى تحكمهم
ونرى ذلك فى كثير من الامثله على ارض الواقع .

قصه محمد منير

كان مصنف محمد منير منذ حوالى خمس سنين
"على ان كلامه يحتاج الى جهد لفهمه وبذلك تحت "تفكير الجماعى
نرى ان من كان يسمعه هم النخبه وعلى هذا المنوال جاء التابعون
وهم من فقدوا قدرتهم على الاختيار ونظرتهم للاشياء
فما كان جيد للمشاهير فهو ينطبق عليه يحتاج الى ان يصبح مثله او المقلد
فصار المجتمع التابع لهذه النظريه يرى ان النخبه هم من يستمعوا الى محمد منير ومن هنا جاء دورهم لكى يمثلوا دورهم
فى عشقهم له  وبذلك نعتقد انهم من النخبه
كما كان هو المفهوم حينها ولا ننكر ايضا بذلك المغنى !

الانثى الساميه

 من الاقلام الى افلام حتى عقولنا
ونرى بذلك صوره الدراميه التى تجعلنا نرى رجلان يتنزعان على امَرأةوينسى كل منهم  انها انسانه فنرى انهم فقدوا احساسهم بالواقع
وبذلك اصبح الناس تتعارك على المرأة قد يغذى ذلك بعض المشاعر ولكن افضل ان اكون اكثر انسانيه
على هذا الشعور
ومايغذى ذلك يكون شئ ذكر فى رواية او فلم ما او موقع اباحى !
ومن هنا اتحدث على الوفرة من بين جميع النساء فى العالم
اصبح يوجد رجلان يتنازعان على المرأه وكأنها شئ مادى
ونسى كل منهم انها تمتلك من 
انوثه
وما يمكن ان تعطيه النساء من هذا المقدار
فلماذا التمسك الغريب
هل هو كسل ؟ ام ضعف


Facebook Comments

0 comments: